نعم
لن أجد رمادا أحمر اللون مشعا للحرارة
فالرماد قطعا رمادي اللون منطفئ كالغبار
لن أجد فرحة تملك موهبة الترعرع في رحاب الحزن
ولا الفسيفساء في القصور خامتها القار
أدرك أني لن أضحك لمزحة وعظني بها الموت
ولن أرقص طربا بلحن الانهيار
أعرف ذات الوجع معرفة شخصية
تؤهله لوصفي بدقة وتؤهل ذاتي أنا للانتحار
أعلم أن حقيقة فرحي تتلاشى على بعد ربع بسمة
ترسمها شفاه الوهم ثم تطعمها للنار
أرضى بورق مزجزج وبعض الصبر مدادا لرأيي
فتأتي المقالة شرفا بسطر وسطر عار
أرى الأيام وتراني ولكن لو تحدثنا ... نتلعثم
وعجبا! ماحاولنا مرة أن نلم بلغة الحوار
أحمد الدموع كمنحة إلهية تجدد خلايا الروح
وبتقنية معينة تحولني لامرأة بملامح انفجار
أصمد بكاءا وبعض البكاء صمود
لأن البكاء قوي صعب حسم القرار
أتلاشى أمام بعدك أنت ولايشعرني سواه بالعجز
أعد حقيبة دموعي لأرحل فتأبى الدموع الفرار
ألون حبي بنفسي إذ اعتدت انشغالك بعملك
إنهه وانته لأني انتهيت من الانتظار
لن أجد رمادا أحمر اللون مشعا للحرارة
فالرماد قطعا رمادي اللون منطفئ كالغبار
لن أجد فرحة تملك موهبة الترعرع في رحاب الحزن
ولا الفسيفساء في القصور خامتها القار
أدرك أني لن أضحك لمزحة وعظني بها الموت
ولن أرقص طربا بلحن الانهيار
أعرف ذات الوجع معرفة شخصية
تؤهله لوصفي بدقة وتؤهل ذاتي أنا للانتحار
أعلم أن حقيقة فرحي تتلاشى على بعد ربع بسمة
ترسمها شفاه الوهم ثم تطعمها للنار
أرضى بورق مزجزج وبعض الصبر مدادا لرأيي
فتأتي المقالة شرفا بسطر وسطر عار
أرى الأيام وتراني ولكن لو تحدثنا ... نتلعثم
وعجبا! ماحاولنا مرة أن نلم بلغة الحوار
أحمد الدموع كمنحة إلهية تجدد خلايا الروح
وبتقنية معينة تحولني لامرأة بملامح انفجار
أصمد بكاءا وبعض البكاء صمود
لأن البكاء قوي صعب حسم القرار
أتلاشى أمام بعدك أنت ولايشعرني سواه بالعجز
أعد حقيبة دموعي لأرحل فتأبى الدموع الفرار
ألون حبي بنفسي إذ اعتدت انشغالك بعملك
إنهه وانته لأني انتهيت من الانتظار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق